بوقوع جريمة القتل الثانية، يتبدّل عالم مدرسة تشونجدام رأسًا على عقب، فتنضم الفقيرة إلى المجموعة الماسيّة لنخبة طلابها وتصبح الثرية محطّ أصابع الاتهام، لكن مرّة أخرى تجمع بينهما خيوط القدر والمصالح المتشابكة عندما يجدان أنّهما في قلب الأحداث المتسارعة