رئيس مجموعة على فراش الموت وحارسته الشخصية تفتح أبواب الجحيم في وجهها، مما يضطرها إلى اللجوء إلى إحدى القرى هربًا من المتربصين بثروته، متنكرة في هيئة معلمة روضة، بيد أنّها لم تهنأ يومًا فيها براحة البال، إذ يقف في طريقها رجل واحد لم تنقطع شكوكه عنها… فهل سينكشف سرّها يومًا؟