يتقاعد "فيدريكو سيليمان" من إدارة شركاته المتخصصة في مجال الاتصالات للتعافي من مرض أبعده عن الساحة لمدة عامين. وإثر عودته، يكتشف حجم الفجوة التي اتسعت بينه وبين أبنائه الذين يديرون العمل بطريقة لا يطيقها، لذا سيفعل ما لا يخطر على البال لمنع أبنائه من تدمير إرثه.