لم تعرف “أوك تايك سون” طعم الحب يوماً، وتعيش متصالحة مع وحدتها دون أي عواطف أو مشاعر إلى أن تلتقط عدوى فيروس مُصنّع بيولوجياً خلال موعد مدبر مع باحث علمي، لتجتاحها فجأة مشاعر إيجابية تجعلها أكثر انفتاحاً وإشراقاً وعلى استعداد للوقوع في الحب مع أي رجل تقابله، إلا أن نتيجة الإصابة بالفيروس هي الوفاة خلال بضعة أيام، وتلتقي بخبير الفيروسات العائد من الولايات المتحدة (لي غون) الذي يبدأ معها سباقاً ضد الزمن لابتكار المصل المضاد للفيروس.